مصطفى صادق الرافعي
حيّا وسلّم ثم صافح تاركاً .. يده على الكبد التي أدماها وأتى لعتذر الغزال فلجلجت .. كلمات فيه ، ففي فمي أخفاها ودنا ليغترف الهوى ، فتهالكت .. أسراره فرمت به فرماها قلب الحبيب متى تكلم لم تجد .. كلماً ولكن أذرعاً وشفاها !مصطفي صادق الرافعي
اقتباسات أخرى للمؤلف