مصطفى صادق الرافعي
ها أنتِ اليوم يا زينة الآمال كالباب المهدوم بين الماضي الذي كان قصراً وبين المستقبل الذي هو من أنقاض هذا القصر، فما يرى الناظر من هذا الباب إلا كيف تنهدمُ الحياة وكيف يثور غبارها. مصطفي صادق الرافعي
اقتباسات أخرى للمؤلف