* * على فُسطاط الأمير يمامةٌ جاثمة تحضِنُ بيضَها، يمامة سعيدةٌ، ستكون في التاريخ كهدهد سليمان، نُسِبَ الهدهدُ إلى سليمان، وستُنسب اليمامةُ إلى عمرو. واهًا لكَ يا عمرو! ما ضرَّ لو عرفْت (اليمامة الأخرى)! مصطفى صادق الرافعي على لسان مارية . مصطفي صادق الرافعي