حركات الجسد تُفشى بمكنون النفس؛ لأن الحركات التى تصدر عن الإنسان فى مقابلة ما؛ تترجم إلى معان عدة، والتواصل الإنسانى لا يتوقف عند حدود الكلمات المنطوقة أو المقروءة، أو الحركات المتعمدة كالتقطيب، أو التبسم، أو المعانقة، أو المصافحة، فهناك حركات لأجسادنا لا نشعر بها، هى تحت عدسة علماء النفس كاشفة لشخصياتنا وما نُضمر من شعور.