أكثر ما يخيفنى مما كتبت ، أسطورة آكل البشر .. لأنني كتبتها وأنا أعيش وحدي تماماً.. وبالفعل جاءني زائر غريب الأطوار في الثانية صباحاً ليسألني عن شيءٍ تافه .. في هذه الليلة بالذات بدأت كتابة القصة .. طبعاً ما زلت لا أرتاح لقراءة ( الجاثوم ) و( الكلمات السبع ) ليلاً حتى الآن .. أحمد خالد توفيق