والحقيقة هي أن كاتباً مثلي لو أراد أن يسرق قصصه فليس أسهل من ذلك ، ولن يعرف أحد ذلك أبداً ..لن آخذها من قصص شهيرة أو أفلام شعبية وإلا عد هذا حمقاً.. كم واحداً من القراء قرأ لـ ( رادكليف ) و( هاينلاين ) و( هيلتون ) و... كل قصص الرعب المنسية لـ( بوشكين ) ؟.. هناك أفلام سرية لا تُعرض ولا يمكن أن تجدها .. ولها أتباع عديدون في الغرب يمكن الأخذ منها بسلاسة تامة .. لن يلاحظ أحد شيئاً ولسوف تكون القصص أفضل وأكثر إحكاماً وتخلو من أخطاء شرود الذهن التي يوجد فريق منكم متخصص في اصطيادها ، ولسوف أقدم خمسين كتيباً في العام .. من غير تعب من غير مجهود .. هل تفهمون ما أعنيه ؟.. المسألة مسألة ثقة متبادلة وليست مباراة في صيد الثعالب. أحمد خالد توفيق