تعلمت أنه لا جدوى من الجدل مع هؤلاء متحدثا عن الحضارة العربية والأندلس واكتشاف الدورة الرئوية والأسطرلاب وكيف أنكم كنتم في الكهوف بينما نحن نترجم التراث اليوناني والهندي..إلخ،فهم ضيقو الأفق إلى أقصى حد.. لهذا أفضل الصمت أو أشتم..لقد عشت أربعين عاما فلم أر أي شخص يغير وجهة نظره لأي سبب ومهما سطع الحق بوضوح..أحمد خالد توفيق