رضوي عاشور
ولدَ فى بلادِ التينِ والزيتون والشمس الكبيرة، رماهُ زمانهُ إلى المدن المغطاة بالثلج، طرقَ بابها فقالت: تفضل فتروجا، ورغم السقف والأولاد، قضى عمره يترك المصابيح مُضاءةٌ والمدفأة مشتعلة؛ لأنه ظل يرتجف من الوحشة والبرد. رضوي عاشور
اقتباسات أخرى للمؤلف