لم یكن هذا ودا زائدا فأنا ما زلت عدو العلاقات البشریة .. لكني شعرت بعطف علیه .. حینما یسكن هذا العقل الذكي الطموح ذلك الواقع الفقیر المحبط ، یكون الفتى جدیرا بالرعایة وربما بعض الحنو الأبوي .. یجب ان یوجد إنسان ما یصغى إلیه وهو یبكي ، ویفسر له لماذا فشل بینما هو جدیر بالنجاح ، ویشرح له لماذا كان العالم بهذه القسوة .. (العلامات الدامية). أحمد خالد توفيق