المقاهي القديمة أكثر من مجرد مقاهٍ أحياناً. إنها دفاتر تاريخ، إنها أيضاً مناهج اجتماع، ومراجع سياسية، وكتب آداب، ومؤشرات اقتصاد أحياناً. المقهى العريق يشبه جامعة غير مستغلة، جامعة شعبية، بدون قبول وشهادات، وتؤهل للاندماج جيداً في تراب المكان.
محمد حسن علوان