تعيد الحياة تقديم المواقف بطريقة مستهلكة، والتجربة الأولى كانت قاصرة ولم نتعلم بما يكفي، ونضطر على تكرار ذات الحماقات، ويخفت حلم أن تتحقق الصورة الملائكية التي نتخيلها عن أنفسنا، ونلوك أرواحنا بأنياب يأسنا، فلا ندرك مدى وجعنا ولا ننتبه لقنص حظنا، ونشعر بالخيبة! محمد حامد