عندما أصطدم بالأقوياء لا تختلف ردة فعلى عن أثنتين الأنطواء أو الأرتماء,طالما كنت ضعيفا ,وطالما عالجت ذلك بفكرة أننى كلما كبرت صرت قويا,وأنهم لم يولدوا أقوياء والذى ولد قويا هو حصيلة انتفاخ فارغ.طالما كتبت في حالة ضعف ,ولا أدرى كيف شكل الكتابة فى حالات القوة.لأن ضعفي شىء صعب .أنه طبقات متغاشية ,طبقتها الأقدار والظروف والمجتمع في خزانة الروح مثل الملابس الذى تبلينا ولا تبلى,سئمت من محاولة أستيلاد القوة من ضعفي ,تربية العضلات فى الجسد الواهن,من الصعب أن نعيد تشكيل الأشياء التي جفت.
محمد حسن علوان