غفر الله لكِ، وأعطاكِ نصيبى من مغفرته أيضاً، لا أريدها، بذنوبى الصادقة سأنجو، وبتوبتك الخائنة، لا أدرى ماذا ستفعلين. محمد حسن علوان
اقتباسات أخرى للمؤلف