أحس سعادتها و هى تسير . تكون منيرة كالبدر صافية كالنسيم . لا أقاطعها أو أسالها عن أى شئ . أتركها تبحر وحدها كما تشاء . ـبحر فرحة خفيفة كأنها طيف ، و كلما ادركت علوها اشفقت عليها ، فما كانت الدنيا يوما أمنية على افراح البشر ، لتكون امينة على فرحها . محمد العدوي
اقتباسات أخرى للمؤلف