كنتُ أكثر رجال الدنيا اشتهاءً لكِ. وكنتِ أنتِ، ببساطة حدي الأخير الذي لا أتمنى بعده شيئاً، من كل احتياجاتي الذكورية إلى الأنثى. لذلك، لم يكن الحب قراراً أسعى لأخذه، بقدْرِ ما كان قدرا يسعى لأخذي. محمد حسن علوان
اقتباسات أخرى للمؤلف