الفكرة بمنتهى البساطة أننى أكره كونى فتاة ... أو ذلك القيد الذى يحكمنى لمجرد أننى أنثى ... وعندما كنت فى أسوأ لحظات حياتى، جئت أنت ... فرصة لأكون حرة ... لأفعل كل ما هو مجنون وغير معتاد ... قد لا تفهم ذلك ... ولا يفهمه أى أحد ... إن حكيت قصتى وما فعلته الآن لناس فربما كرهونى وحكموا علىّ أنني عاهرة ... أعلم هذا ... لكنني الآن أشعر أنني طائرة ... أنا حرة ... فعلت شيئاً وحدي ولم أخف من نظرة أحد لى .. محمد صادق