كان مرسي هو الرئيس الوحيد في التاريخ، الذي مارس عملة بلا شرطة ولا قضاء ولا إعلام، ولو رحل فقد رحل لأن مؤامرة ضدة قد نجحت بكفائة، وهي مؤامرة قد شارك فيها الجميع بما يشبة السعار المتوحش.
مرسي طبيب حاول أن يجري جراحة بلا مشرط، ولا جفت، ولا تخدير، بينما الممرضات ينهلن عليه ضرباً !!
د. أحمد خالد توفيق