ولا أجد شعورا يقارب شعوري في ذلك إلا ما أتصوره عن مشاعر السندباد البحري في إحدى حكابات ألف ليلة عندما تحطمت سفينته في عرض البحر و سبح إلى جزيرة رائعة تراءت له، و بعد أن عاش هنيئا بين ربوعها بدأت في التحرك و راحت تغرق، إذ كانت مجرد تكوين عارض على ظهر حوت! محمد المخزنجي