شوقاً بعد شوق، صرتُ أجِدُ في صوتكِ ملاذاً لمللِ الشاعر الهادئ، وطريقاً أمناً أسلكه في ردهاتِ الليل قبل أن أنام، وصباحاً بارداً ممتلئاً بالغيوم، أستقبِلُ فيه صوتكِ الطريّ، وأنتفضُ في فراشي مثل طيور البحر. محمد حسن علوان
اقتباسات أخرى للمؤلف