صار حزنكم أيضًا ترفًا تستمتعون به، كأنك لم تفارق وطنك يومًا وأنت تعلم أنك لا تقدر أن تعود إليه. ستحملك الريح بعيدًا قبل أن تجرب حدًا من الآلم، وقدرًا من البرد، يعلمك كيف تنسى هجرتك المترفةهذه وتعود إلى وطنك. محمد حسن علوان
اقتباسات أخرى للمؤلف