لأنى أتصنم أمام قدرتك الأنثوية الهادرة أتكسر على أرضية المعبد الحجرية أترمد حفناً حفناً وأتناثر بين أخشاب التوابيت وخيوط المومياءات التى تصنمت وتكسرت وترمدت وتناثرت قبلى فالأسئلة التى تتركينها وراءك تشبه لغز النقوش الغامضة على جدران القبور لها حُرقة الجرح المفتوح لقرون دهشة وعويلاً لأنها لا تستطيع فهم. محمد حسن علوان
اقتباسات أخرى للمؤلف