و لم تكن أغصان الحور بهذا الضعف الذي تخيلته. احتملت الأغصان صعودي حتى القمة. وهناك مددت يدي نحو كرة اليميلا الغبراء المخضرة. وما كادت أصابعي تلمسها حتى .. هوت . محمد المخزنجي
اقتباسات أخرى للمؤلف