وبدت كل المثُّل العليا التي تعلق بها الجميع مجرد أوهام وأن كل الأمور اليقينية التي استتبت ف الأذهان ما هي إلا سراب فكيف لا يفقد المرء صوابه في مثل هذا العالم؟ وهل بقي شيء يمكن للمرء أن يؤمن به؟ محمد حسنين هيكل
اقتباسات أخرى للمؤلف