مكانة الإنسان في هذا الوجود مكانة الخليفة ، الذي كان العلم وتعلمه الأسماء كلها الهبة الإلهية الأولى التي بها فضبه ربه على الملائكة والمؤهل الذي جعله من أجله في الأرض خليفة فهو قد كان وسيظل ويجب أن يعي الإنسان دائما وأبدا أن علمه ووعيه ومعارفه هو علم الخليفة ووعي الخليفة ومعارف الخليفة تحكمها حدود النسبي عندما تقاس وتقارن بالعلم المطلق الذي ينفرد ويتفرد به المولى سبحانه وتعالى . محمد عمارة
اقتباسات أخرى للمؤلف