لا مطمع في الرجوع إلى التقليد بعد مفارقته إذ من شرط بالمقلد أن لا يعلم أنه مقلد، فإذا علم ذلك انكسرت زجاجة تقليده، وهو شعب لا يرأب وشعث لا يلم بالتلفيق والتأليف، إلا أن يذاب بالنار، ويستأنف له صنعة أخرى مستجدة . أبو حامد محمد الغزالي
اقتباسات أخرى للمؤلف